الأسيران!كلاهما في حكم الأسيرحتى لو كانت قيودهما من ذهب!أحدهما في أبوظبي والآخر في الرياضلكنهما في الواقع
صباح الخير ياعدن. وداعاً رائد طه. رائد عدن. وداعاً قلب عدن المتالم الضحوك. وداعاً روح عدن الواسعة كالبحر مع كل
موت الأشخاص و بالأخص الشباب بعوارض باطنية أو جراحية حادة و طارئة هو ما ينبغي على الطب و الأطباء منعه و هو
حين يعود المؤرخون بأنظارهم إلى تاريخ عدن وهو موغل جدا في القدم. فإن الأرجح أن تظغى " المدينة الدولة " فيه على
بقلم/عبدالفتاح الحكيمي.
أحترت كثيراً هل أعلن تضامني مع محافظ عدن أحمد حامد لملس أم مع شكوى الفنان
رائد طه ..ما أكثر محبيك هذا المساء.وما أكثر من التفوا حولك اليوم من المسئولين والقيادات ..!ستنهال تعازيهم هنا
لا اظن أن عاقلا من الجنوبيون في هذه اللحظات ما فوق الحرجه سوف يقف ضد أي مراجعه أو إعادة صياغة أو هندسة فطنه
كتبها/ هشام الحاج:
لم اتردد كثيرا في الكتابة عن الكوادر الفنية والإدارية في العاصمة المؤقتة عدن، والتي تستحق
في وطني يعاني الأخيار ومن يزرعون الإبتسامة حتى يرحلون..
في حين ينعم التافهون بما لذ وطاب ويسرحون ويمرحون
حين يعود المؤرخون بأنظارهم إلى تاريخ عدن وهو موغل جدا في القدم. فإن الأرجح أن تظغى " المدينة الدولة " فيه على