يشعر المتبنون للمشروع الوطني اليمني سياسيين أو مقاومين بخيبة من تصريحات رئيس المجلس الانتقالي الأخ عيدروس
إن كان ثمّـــة ميزة حسَـــنة قد تركها الرئيس السابق علي عبدالله صالح بعد مقتله، فهي أنه قمَــعّ أولاده
كل عام تتسوّل الامم المتحدة على خلفية الجانب الانساني في اليمن وتعلن حملاتها تدق كل باب شريف او وضيع وتجعل
قف للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا. كنا ومازلنا نردد هذا البيت بسعادة وإعتزاز بالمعلمين الذين
من ينتظرون سقوط مأرب بشغف، يستعجلون سقوط ما تبقى من قلاع الحرية والشرف لحساب العدو، ستصمد مأرب صمود
سيكون هذا المنشور هو الخامس الذي أتناول فيه حديث الساعة بل وحديث كل ساعة الأ وهو موضوع الكهرباء..لا أخفيكم
ماذا يحدث في عدن اليوم ؟ !
سؤال ذات أهمية للبحث عن السبب ليذهب العجب , ويدحض كل الاشاعات والاكاذيب والتدليس
بين الحين والآخر يتباها كثير من الدول بتقديم الدعم لليمن وبارقام خيالية وربما تكون صحيحة خرجت من خزائن تلك
السعودية تريد السلام ووقف الحرب والحوثي لا يريد السلام ولا وقف الحرب والحرب مستمرة وحتى الآن لا أحد منهم حقق
بما أن المواطن العادي لم يعد لديه ما يخسره في حال أن سيطر ع البلد أي طرف من الاطراف المتصارعة في
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها