
منصور صالح
الجمعة 13 يناير 2017 08:13 مساءً
حينما تلقى المخلوع علي عبدا لله صالح بلاغا مباشرا من مخبريه إن جمعية أبناء ردفان بعدن تستضيف لقاءا للفرقاء الجنوبيين ،أسموه لقاء التصالح والتسامح ، كان الرجل لحظتها
الأربعاء 11 يناير 2017 06:01 مساءً
منصور صالح
بالنسبة لوزير يتمتع بكثير من الضعف، وقليل من الحصافة والدبلوماسية، كوزير خارجية الحكومة الشرعية، عبد الملك المخلافي، فإن سقوط عشرات القتلى في جبهة ذوباب وباب المندب، وفي
السبت 07 يناير 2017 10:28 مساءً
استمرار نزيف الدم الجنوبي على هذا النحو المرعب،في معارك ما وراء الحدود ، يبعث على القلق والوجع ،ويتضاعف هذا القلق درجات حينما يكون هذا الدم هو دم صفوة القادة والرجال الصناديد.
حين وضعت الحرب
الخميس 29 ديسمبر 2016 10:54 صباحاً
منصور صالح لم يكن قائد وراسم خطة معركة تحرير العاصمة عدن ، ثم محافظها بعد التحرير ، الشهيد جعفر محمد سعد ، مجرد فقرة وضعت على هامش كتاب تاريخ هذه المدينة يمكن لمن أراد بترها ،أو تجاوزها أو
الخميس 22 ديسمبر 2016 10:54 صباحاً
لن تترك عدن تنعم بتحريرها ، ولن يتاح لها - مهما حاولت - ان تستعيد أنفاسها ،وستظل هذه المدينة رغم جنوحها للسلم ، في حالة حرب دائمة تفرض عليها ، على أكثر من جهة ومع أكثر من طرف من تلك الأطراف
الجمعة 09 ديسمبر 2016 11:11 صباحاً
ذات مرة سألت السفير احمد عوض بن مبارك ما الذي ينقص الجنوبيين لتوصيل صوتهم إلى المجتمع الدولي وما هي إشكالية عدم تعاطي العالم مع مظالم الجنوبيين؟
قال لي : العالم يريدك ان تتحدث إليه بلغة
الأربعاء 07 ديسمبر 2016 11:24 صباحاً
لم أفكر في كتابة وصيتي قط ولم أكن أجرؤ على ذلك إلا في تلك الأيام القاتمة التي عاشتها عدن بعد انتهاء الحرب ورحيل المليشيات ،وحدها تلك الأيام السوداء جعلتني أتذكر مالي وماعلي ،وأقوم بتدوينه في
السبت 05 نوفمبر 2016 01:42 مساءً
لن تترك عدن تنعم بتحريرها ، ولن يتاح لها - مهما حاولت - ان تستعيد أنفاسها ،وستظل هذه المدينة رغم جنوحها للسلم ، في حالة حرب دائمة تفرض عليها ، على أكثر من جهة ومع أكثر من طرف من تلك الأطراف
الجمعة 21 أكتوبر 2016 07:24 مساءً
منصور صالحالكثير من الضحايا عادت جثامينهم من أرض المعركة في صعدة ، إلى محافظاتهم في الجنوب ، بعد أن قضوا في المعارك الجارية هناك بين مجاميع تنتمي للمقاومة الجنوبية ومسلحي جماعة الحوثي .إلى
السبت 15 أكتوبر 2016 12:02 صباحاً
منصور صالحفي احتفالية اليوم بذكرى ثورة الرابع عشر من أكتوبر ال 53 توقعت وتمنيت أن أرى جنوبا فعلا جديدا ، جنوب تبدو على وجهه ملامح الانتصار العظيم الذي تحقق بدحر صالح وجنوده ، جنوب يستحق