
محمد صايل مقط
الثلاثاء 03 ديسمبر 2019 02:25 مساءً
استفز مشاعر الجنوبيين الرفيق عيدروس الزبيدي ..ريثما هبط من طائرته ماشيا يتبختر ...وبطريقة مقززة تبعث عن الغباء والرعونه…
استفز المشاعر مثلما استفزنا وهو يتوشح بالوشاح الاسود ..ويعلن
السبت 23 نوفمبر 2019 06:53 مساءً
رحلت من مضارب وواحات البادية ..في آواخر نوفمبر من تشرين الثاني ..وسيكون لي تسع سنوات بالوفاء والتمام…
ولازلت مقيم بمدينة مودية ولاية دثينة وقل للزمان ارجع ارض الثوار
الجمعة 15 نوفمبر 2019 02:31 مساءً
هذا مثل شائع ..نداوله في ضواحي صميم الريف .. ارض البدو والرعيان… وهو مثل يطلق لمن يرتاب في امرين ..ولعله ينطبق على اشقاؤنا من يافع ..وانا يافع من سرو حمير ..انا التاريخ تذكرني سنينه .. على مقولة
الخميس 07 نوفمبر 2019 07:23 مساءً
كنت ولازلت يحدوني الأمل ويساورني حنين المفارق… للامن والاستقرار في وطني الحبيب… وكنت اعلم ان الحرب ستتوقف يوما ياصاح.
وقد تركت خلفها مآس وجروح ..يجب مداواتها ولنطوي صفحاتها… وقد كان
الاثنين 04 نوفمبر 2019 01:59 مساءً
قبل اربعين سنة ..من السنين الفوارط ..أي في عام 1979م وفي دولة الكويت ..التقى رئيسان شماليان علي عبدالله صالح ..وعبدالفتاح اسماعيل .. للتوقيع لتقرير مصير اليمن ...واليوم وبعد ساعات اقصاها الصبح
الخميس 31 أكتوبر 2019 09:58 صباحاً
لم أرى في حياتي قط .. حالة تهميش وإقصاء من قبل الانتقالي ..
إلا في زماني هذا وآه من زماني يازماني… ولعها تحضرني الذاكرة من منتصف الستينات ..لسنين الخوالي وانا طفلا يمشي ..
ومابرحت إلا ان
الجمعة 25 أكتوبر 2019 11:14 مساءً
سالني العم ن عن علاقتي بالأخوين العيسي والميسري…
بعدما جاءني منذو أيام فوارط…
وبعدما فرق الدهر بيني وبينه ..عقود من السنين العابرات ..فانا رحلت من القرية التي جمعتنا أيام
الخميس 03 أكتوبر 2019 05:39 مساءً
قبل عشرين سنه من السنين الخوالي ..وبرفقة الصديق الدائم محمد ألفقيرية… كانت لي زيارة ولاول مرة في عمري ..لمصر الكنانة ..على نفقة الشيخ احمد بن صالح العيسي ..رئيس شركة اعالي البحار ..وكنا نزيلين
السبت 28 سبتمبر 2019 04:37 مساءً
في قلب مدينة مودية توجد مدرسة أم سلمه للبنات…
ومديرتها الأستاذة فاطمه سالم عبدالله الهضام ...المديرة ذات شخصيه كارزميه… تربوية من الطراز النادر ..لاتهادن في الشؤون
الجمعة 27 سبتمبر 2019 02:47 مساءً
لم احظ بدعوة لحضور مهرجان قبايل مودية ..الذي اقيم في 25 من سبتمبر ..
بميدان التحرير ..وللمرة الثانية يتم يتجاهلنا… ولأن مودية هي حاضرة دثينة وولايتها ..
ولسنا من ابناؤها ..لكننا احببناها